• من نحن
  • اتصل بنا
  • ضوابط الكتابة
الجمعة, 1 يوليو 2022
2 ذو الحجة 1443
Al Masar Studies
  • الرئيسية
  • بحوث ودراسات
    • سياسة
    • اقتصاد
    • اجتماع
    • اسلاميات
  • تقدير موقف
    • سياسة
    • اقتصاد
    • اجتماع
    • اسلاميات
  • تقارير
    • سياسة
    • اقتصاد
    • اجتماع
    • اسلاميات
  • ترجمات
  • إصدارات المركز
    • إصدارات شهرية
      • دفاتر مصرية
      • أحوال تركية
    • إصدارات
  • آراء
    • فكر
    • أعلام ومصلحون
    • سياسة
    • اقتصاد
    • اجتماع
    • اسلاميات
    • منوعات
  • عروض كتب
  • ملفات خاصة
    • الذكرى العاشرة للثورة المصرية
  • ميديا
    • فيديو
    • انفوجراف
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • بحوث ودراسات
    • سياسة
    • اقتصاد
    • اجتماع
    • اسلاميات
  • تقدير موقف
    • سياسة
    • اقتصاد
    • اجتماع
    • اسلاميات
  • تقارير
    • سياسة
    • اقتصاد
    • اجتماع
    • اسلاميات
  • ترجمات
  • إصدارات المركز
    • إصدارات شهرية
      • دفاتر مصرية
      • أحوال تركية
    • إصدارات
  • آراء
    • فكر
    • أعلام ومصلحون
    • سياسة
    • اقتصاد
    • اجتماع
    • اسلاميات
    • منوعات
  • عروض كتب
  • ملفات خاصة
    • الذكرى العاشرة للثورة المصرية
  • ميديا
    • فيديو
    • انفوجراف
No Result
View All Result
Al Masar Studies
No Result
View All Result

الإخوان ومجابهة الانقلابات .. والمسؤولية التائهة !!

د. إسماعيل علي: أستاذ الدعوة الإسلامية والأديان ـ جامعة الأزهر

الأربعاء 3 محرم 1443ﻫ 11-8-2021م
0
الإخوان ومجابهة الانقلابات .. والمسؤولية التائهة !!
0
SHARES
548
VIEWS
أنشرها على الفيسبوكغرد المقال

الإخوان ومجابهة الانقلابات .. والمسؤولية التائهة !!

ما إن وقع انقلاب تونس الأخير على الدستور؛ حتى انطلق بعض الكارهين للإخوان، وسارعوا إلى النيل منهم، والإساءةِ لأشخاصهم ونهجِهم، والنهشِ في أعراضهم، واتهامِهم بأبشع التهم، في تسابقٍ محمومٍ لاستثمار هذا الحدث، وكأنه فتَح شهيتهم للانقضاض على خصومهم (الإخوان) وشيطنتِهم!!

ويلاحَظ أن هؤلاء الذين تداعوا لأكل لحوم الإخوان، هم من فئات مختلفة؛ فمنهم من ينتسب إلى فئة الإسلاميين، وخاصة من يؤيدون أو يميلون إلى نهج الغلوّ، واستخدامِ قوة السلاح في التغيير، وآخرون ينتمون لبقية ألوان الطيف السياسيِّ غيرِ الإسلامي، كالشيوعيين والليبراليين والعلمانيين.

لكن الجميع اتفق على نفس الاتهام، وذات التعليل، ونفس الأمنية أو النتيجة.

أما الاتهام فهو الفشل، وأما التعليل فهو عدم قدرتهم على هزيمة الانقلابيين، وحمايةِ سلطتهم، وأما الأمنية والنتيجة فهي وجوب خروجهم من المشهد السياسي، وعدم الرجوع إليه مرة أخرى!!

إنه لمن أعجب العجب مطالبة هؤلاء المنظِّرين الطاعنين للإسلاميين عامة والإخوان خاصة بأن يجابهوا الانقلابيين بالقوة المسلحة، وإلا كانوا فاشلين !!

ونحن نتساءل: هل الإخوان في مبارزة قتالية، وحربٍ عسكرية لم يعدوا لها العدة، فكانوا فاشلين؟؟!!!

أم أنهم دخلوا السياسة في إطار عَقد اجتماعيّ يتضمن تنظيمَ الوصولِ للسلطة، وتداولَها، وَفقَ نظمٍ ودساتيرَ تَمّ التوافقُ على احترامها، ولم يكن من بنود هذا العقدِ الاجتماعيِّ أن يكون لدى كلِّ كيانٍ أو حزبٍ سياسيٍّ قواتُه المسلحةُ الخاصةُ به داخل الدولة؟!!

إن القول بأن يكون للإسلاميين قوة ” صلبة” للتصدي للانقلابيين، وأن يكون لغيرهم من بقية الأطيافِ السياسيةِ الحقُّ كذلك في تكوين قواتٍ أو ميليشيات مسلحة؛ داخل الدولة – لا يقول به عاقل يهدف إلى استقرار البلاد، والحفاظ على وحدتها الوطنية. إن هذا – لو حدث – يفتح الباب لفوضى التسلحِ، وانتشارِ الكياناتِ المسلحةِ داخلَ الدولة، ويفتح الباب معه لشراء هذا الفصيلِ أو ذاك، واستخدامِه أسوأَ استخدامٍ من شياطين الإنس، وأعداء الأمة!! وهذا ـ لا شك ـ ينذر بِشرٍّ مستطير، ولدينا نموذج لبنان.

ثم لماذا في كل انقلابٍ يكون الإسلاميون وحدهم مطالبين بالتصدي له وإفشالِه، ويُحمَّلون وحدهم المسؤولية عن ذلك ؟!!

أليست هناك شعوبٌ وأحزابٌ ونُخبٌ يجب أن يكونوا شركاءَ في المسؤولية عن الأوطان واستقرارِها، والدفاعِ عن الحقوق، ومجابهةِ البغاة المعتدين والمستبدين الظالمين؟!

إنه ليس من الإنصاف النظرُ إلى ما وقع في تونس ومصر على أنه هزيمة للإخوان؛ بل الواقع أنه هزيمة للديمقراطية، وقطعٌ لطريق الإصلاح السلميِّ، ومبدأِ تداولِ السلطة، بأيدي الخونة والعملاء.

إن من بين الأقوال الساذجة أن يَرفع أحدُهم عقيرتَه بالقول بأن الإخوان في مصر خَذَلوا الشعب !! ولماذا؟ فيقول لأنهم لم يستطيعوا الحفاظ على الحكم من الانقلاب !!

وأين الشعبُ الذي اختارهم؟ وأين النخبُ التي أيدت الانقلاب مكايَدة وحقدا وحسدا؟؟!!

إن الله أخبر عن ذي القرنين أنه مَلَك الأسباب {إنّا مَكّنّا له في الأرض وآتيناه مِن كلِّ شيءٍ سَبَبًا} [الكهف: 84]، ومع هذا قال للناس الذين طلبوا منه بناء السدّ ـ كما حكى الله ذلك في القرآن ـ: {قال ما مَكّنِّي فيه رَبِّي خيرٌ فأعينوني بقوةٍ أجعلْ بينكم وبينهم رَدْمًا} [الكهف: 95] !!

فلماذا لا نعمل بهذه القاعدة القرآنية التي وضعها ذو القرنين؛ كلٌّ في الناحية التي يحسنها، وتتكاتف قوى الوطنِ الفاعلةُ لمجابهة تلك الانقلابات؟

ولماذا ينحصر الطلبُ في الإخوان وحدهم، مجابهة البغاة المعتدين الذين يملكون القوة المسلحة؛ في حين أنَّ “حضرات المنظرين” يتفرجون، بل كذلك يكونون مُعْفَيْن من اللومِ حين يشتركون في إسقاط الإخوان، ومساعدة الانقلابيين ؟!!

ومع هذا فإن الإخوان في مصر قد بذلوا ما استطاعوا في مواجهة الانقلاب الأثيم، وقدموا تضحيات لا تخفى على أحد.

إن الفشل هو أن لا يقوم الإخوان أو غيرُهم ممن اختارهم الشعب بمسؤولياتهم في الحكم والإدارة، بعد تمكينهم منها، ومع هذا فلو كانوا يستطيعون إفشالَ الانقلاب وقصّروا، فلا يُعفون من المسؤولية.

ثم إن هؤلاء المتحاملين على الإخوان يطالبونهم بالانسحاب من الحياة السياسية؛ لأن وجودهم في السلطة يكون ذريعة لوقوع الانقلابات في بلادنا !! وهذا منطق أعوج، يجهل أصحابُه أو يتجاهلون التاريخ !!

إن الإخوان ليسوا وحدهم من وقع عليه انقلابات، ولم يستطيعوا الانتصار عليها.

ألم ينقلب عبد الناصر على محمد نجيب؟ ألم ينقلب زين العابدين على بورقيبة؟

ألم تقع انقلابات في القرن الماضي في العراق وسوريا والجزائر وإيران (ضد مصدّق)؟ ناهيك عن انقلابات القارة السمراء؟ ولم تكن ضد حكومات إسلامية، ولم يكن فيها الإخوان المسلمون؟

إنه ليس من العدل ولا من الصواب انتهازُ مثلِ هذه الفرصِ للنيل من الإخوان والهجومِ عليهم، وهم شأنهم شأنُ أيِّ فصيلٍ سياسيٍّ، يخطئون ويصيبون، وإذا كانت لهم وللإسلاميين عموما أخطاء، فخطايا غيرِهم من الأحزاب السياسيةِ أكثرُ من تحصى، وإلا فالواقع شاهد على ذلك، وعلى من يكيلون التهم للإخوان أن يتكلموا عن حال الأحزاب السياسية الأخرى التي تحكم بلادنا منذ أكثر من نصف قرن، والحصيلة كما نرى: تخلُّف على كل صعيد!!

إنني لا أتجاهل أن الأمر معقَّد ومتشابك؛ لكن في ذات الوقت لا يسوغ أن تُطرَح أفكار واتهامات خطيرة بتلك البساطة والتسطيح، مع تجاهلِ كثيرٍ من الاعتبارات في أرض الواقع.

ولا شك أن الأمر يحتاج إلى تفكير عميق متجرد، وتخطيط دقيق، يشارك فيه أولو الرأي وقادةُ الفكر من كافة التخصصات والاتجاهات، لوضع الخططِ والإستراتيجياتِ اللازمةِ للتغلبِ على بلاءِ الانقلاباتِ الأثيمةِ، التي ابتُلِينا بها في منطقة المشرقِ الإسلاميّ.

ومع هذا، لا بد للإخوان وغيرهم من مراجعات، وتداركٍ لما وقعوا فيه من أخطاء. والتعامل بنزاهة وموضوعية، وتقديم التضحيات لصالح الأوطان، في ظل التوجهات العالمية والإقليمية التي تنزع إلى صناعة “الديكتاتوريات” في الشرق؛ ضمانا لمصالحها فيه.. وربنا المستعان.

Icon

الإخوان ومجابهة الانقلابات .. والمسؤولية التائهة !!

1 file(s) 1.46 MB
Download
Tags: الإخوان المسلمينالإخوان والسلطةالانقلابات العسكريةانقلاب تونس

Related Posts

طالبان.. العودة إلى كابل
سياسة

طالبان.. العودة إلى كابل

الثلاثاء 9 محرم 1443ﻫ 17-8-2021م
العالم الإسلامي.. دراسة في المصطلح
اسلاميات

العالم الإسلامي.. دراسة في المصطلح

الثلاثاء 12 صفر 1442ﻫ 29-9-2020م
التطبيع.. التحديات وإمكانية المواجهة
سياسة

التطبيع.. التحديات وإمكانية المواجهة

الخميس 29 محرم 1442ﻫ 17-9-2020م
لماذا نقدم المساعدة للآخرين؟
آراء

لماذا نقدم المساعدة للآخرين؟

الأحد 21 ذو القعدة 1441ﻫ 12-7-2020م
الرئيس محمد مرسي والقضية الفلسطينية
آراء

الرئيس محمد مرسي والقضية الفلسطينية

الأحد 29 شوال 1441ﻫ 21-6-2020م
الإعلام في عهد مرسي .. حريات بلا حدود ورؤية جديدة لم تكتمل
آراء

الإعلام في عهد مرسي .. حريات بلا حدود ورؤية جديدة لم تكتمل

الأربعاء 25 شوال 1441ﻫ 17-6-2020م

الأكثر قراءة

  • تشريح الدولة العميقة في مصر

    تشريح الدولة العميقة في مصر

    24 shares
    Share 24 Tweet 0
  • دفاتر تركية مايو/يونيو 2022

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • المشروع الفكري للدكتور محمد عمارة

    106 shares
    Share 106 Tweet 0
  • الإبراهيمية.. بين خداع المصطلحات وخطورة التوجهات

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • دفاتر مصرية – أبريل/نيسان 2022

    0 shares
    Share 0 Tweet 0

الاشتراك في البريد الاكتروني.

اشترك في رسائلنا الدورية


مواقع التواصل

خريطة الموقع

  • آراء (11)
    • أعلام ومصلحون (3)
    • اجتماع (1)
    • اسلاميات (1)
    • سياسة (6)
  • إصدارات المركز (44)
    • إصدارات شهرية (44)
      • أحوال تركية (22)
      • دفاتر مصرية (22)
  • بحوث ودراسات (18)
    • اجتماع (2)
    • اسلاميات (2)
    • اقتصاد (3)
    • سياسة (11)
  • ترجمات (3)
  • تقارير (17)
    • اجتماع (1)
    • اسلاميات (1)
    • اقتصاد (2)
    • سياسة (13)
  • تقدير موقف (11)
    • اقتصاد (1)
    • سياسة (10)
  • عروض كتب (4)
  • غير مصنف (4)
  • ملفات خاصة (4)
    • الذكرى العاشرة للثورة المصرية (3)
Al Masar Studies

مركز المسار للدراسات الإنسانية، جمعية أهلية بحثية لا تهدف إلى الربح، تأسست وفق قواعد القانون التركي، في عام 2019

  • الرئيسية
  • بحوث ودراسات
  • تقدير موقف
  • تقارير
  • ترجمات
  • إصدارات المركز
  • آراء
  • عروض كتب
  • ملفات خاصة
  • ميديا

© 2019 المسار للدراسات الإنسانية

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • ضوابط الكتابة
  • من نحن
  • بحوث ودراسات
    • سياسة
    • اقتصاد
    • اجتماع
    • اسلاميات
  • تقدير موقف
    • سياسة
    • اقتصاد
    • اجتماع
    • اسلاميات
  • تقارير
    • سياسة
    • اقتصاد
    • اجتماع
    • اسلاميات
  • ترجمات
  • عروض كتب
  • آراء
    • فكر
    • أعلام ومصلحون
    • سياسة
    • اقتصاد
    • اجتماع
    • اسلاميات
    • منوعات
  • ميديا
    • فيديو
    • انفوجراف

© 2019 المسار للدراسات الإنسانية

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Create New Account!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.